دخول
المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 1 عُضو حالياً في هذا المنتدى :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 1 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 33 بتاريخ الأربعاء نوفمبر 18, 2020 7:12 am
بحـث
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط www.markezaliman.com على موقع حفض الصفحات
قم بحفض و مشاطرة الرابط www.markezaliman.com على موقع حفض الصفحات
مواقع ذات صلة
http://markazaliman.com/index.php?page=Iman&PID=99التحليل النفسي لهذه اللبوسات التي تشارك في المس, والحسد, السحر
صفحة 1 من اصل 1
التحليل النفسي لهذه اللبوسات التي تشارك في المس, والحسد, السحر
وبما أن اللبس متكرر مع الأمراض الروحية الأخرى " كالحسد والسحر " كان من الضروري لنا أن نتفهم الطبيعة النفسية لهذا النوع من الأحياء، فنتعرف على طبيعته وأخلاقه وصفاته ومزاجه وتقلّبه.. حتى يساعدنا ذلك بعون الله تعالى على التعامل الملائم والاختيار المناسب لدفعه ودفع شره عن الأجساد البشرية ولا حول لنا ولا قوة إلا بالله .
وهذه التحليلات التي وصلنا إليها هي زبدة خبرة طويلة في هذا الميدان الروحي، وبعضها مستفادٌ أيضاً بالاستنباط من بعض النصوص الشرعية ... لذلك نقول مستعينين بالله تعالى :-
1- أن اللبس حي عاقل: يعقل ما يدور حوله ويلاحظه، ويكتسب من محيطه المعلومات.
2- أنه يسمع ويرى: ومن حواسه السمع والبصر.. وسيأتي ذلك في شرح طبيعته الجسمية .. وفائدة ذلك نفسياً أن اللبس من الجن يحب أن ينظر ويسمع ويعرف ما يجري، وسبيل ذلك استعمال سمع الإنسان وبصره أثناء اللبس ، وإذا ما نحن غطّينا على عيني الملبوس فإن اللبس لا يرى شيئاً، وهذا أول المضايقة له. وإذا ما خلّينا بينه وبين الرؤية والنظر إلى ما يشاء فنحن نُريحه نفسياً ونجعله يتفسّح بنظره من خلال عينيْ المريض كيفما يشاء .
ومن فائدة ذلك أيضاً أننا لا نتكلم على مسمعه – أي على مسمع المريض – لكيلا يعلم عن خِطّتنا وعملنا شيئاً ، ولكن يُفاجأ به ، وهو أبلغ في التأثير .
3- أنه يرغب ويرفض ، ويحب ويكره ، ويرضى ويغضب .
فلا بُدّ إذاً أن نعرف مَحَابّه ومكارهه ، وما يرضيه وما يغضبه .
- فلربما نعطيه شيئاً أو نتعامل معه بأسلوب يحبه ويستأنس به ويقوى به ونحن لا نعلم .
- وهذا الأمر يشمل الطعام والشراب والغذاء ، ويشمل المناظر الموجودة أمامه ، ويشمل أساليب الحوار والمخاطبة ، ويشمل أساليب التهديد والإيذاء والتعذيب.
- فأما الطعام والشراب فهو يحب الدخان ، وأكل اللحوم والدهنيات وأكل الحشرات والزواحف . ويكره المواد الطاهرة من الأعشاب والنباتات كالعسل والحبة السوداء والسدر والزعفران .
- وأما المناظر فيحب النظر إلى النساء ، والنظر إلى العورات عموماً ، ويحب مناظر الأذى كالدم السائل على الأرض ونحوه . ويكره مناظر الخير والإيمان في المساجد والبيئات المؤمنة، كالحجاب ولباس السنة والعمائم ورؤية المؤمنين مجتمعين متحابين.
- وأما أساليب الحوار فإنهم يحبون الحديث الفارغ، ويُريحهم الحوار معهم بعد وقف القراءة القرآنية، فيكون الحوار مُتنفّساً لهم وراحة. ويكرهون دعوتهم إلى الله تعالى والنصيحة وتمني الهداية لهم ودخولهم في رحمة الله تعالى والإسلام.
- وأما في ميدان الضغط عليهم وإيذاؤهم .. فهم لا يحبون هذا مطلقاً ويرغبون وقفه بكل حيلة
ومراتب تأديبهم هكذا: الضرب أولاً، ثم الكهرباء ثانياً، ثم الضغط على البطن خاصة وعلى مواقع الألم عامة ثالثًا.
ولكل من هذه خبرته وأسلوبه وتعليماته عند الأستاذ المعلم في دورات الرقبة الشرعية .
4- أنه قد يتأقلم مع الجسم فيتعود على عاداته وعادات صاحبه ورغباته وقد يتنافر مع الجسم فلا يتأقلم معه ، وهذا مفتاح الإزعاج والانزعاج فلربما يرغب الإنسان في طعام ما واللبس يكره هذا النوع من الطعام، فيصبر اللبس عليه ويتعود عليه، أو يرفضه عن طريق صعوبة دخوله للجوف أي صعوبة بلعه وازدراده ، أو ردّه بالقيء برفض المعدة له مثلاً .
ولربما يبدأ هذا التغير عند الإنسان فيما يحبه ويكرهه مع بدء العلة الروحية على الجسد أو بدء نشاطها عليه .
- وهذا يشمل أمور الدين والهداية فلربما يستسلم اللبس خاصة القرين لإرادة الإنسان في الهداية وستر العورة والحجاب والصلاة والقرآن ، ولربما يتمرد عليه بخبثه فيبدأ بالأذى المنعكس سلبياً على الجسد سواءً بالأذى النفسي أو الأذى العضوي .
5- وهنا لا بد من إفراد الكلام على بعض طرقه في الاستمتاع بالجسد خاصة النساء فمن ذلك:
أ) السهر الاختياري ، والسهر القسري: وهو والقلق المانع من النوم أيضاً
ب) الموسيقى والغناء: خاصة الصاخب منها، والمصاحب للرقص واستعراض اللقطات الماجنة...
ج) النظر للمرآة: وإطالة المكث أمامها خاصة النساء.
د) التعرّي والنظر إلى العورات: واللعب بها في اليقظة أوفي المنام .
5) النوم على البطن: وقد مضى في أسباب التسلط الشيطاني على الجسد.
ه) التأخر في الحمام :وإطالة المكث فيه بدون سبب .
و) إيلام العورات وأماكن الشهوة: وإحداث الحكة فيها ومن ذلك الوخز في الثديين عند النساء.
ز) إثارة الشهوة الجنسية: سواء في النوم أو اليقظة، وكثرة الاحتلام.
ي) إزعاج النائم: بالتخويف والتلاعب والكوابيس وغيرها.
خ) الحث على الذنوب والمعاصي: خاصة الفواحش ما ظهر منها وما بطن
6- أنه حاسد لنا بطبيعته: فهو وارث للحسد عن أبيهم الحاسد لأبينا آدم عليه السلام. وهذا الحسد المتأصّل هو الطبع الخبيث الذي يجعله دائماً جاهزاً للكيد والمؤامرة والمساهمة مع شياطين الإنس الحاسدين الكائدين ، وشياطين الجن الآخرين المشاركين في أذى الإنسان .
7- وأن من طبيعته النفسية الطيش والخِفّة ، وينتج من هذه الصفة كثرة الخداع وسرعة نقض العهود .
وكما أنه يخدع ويراوغ ، فإنه ينخدع أيضاً ، ومن السهل على القارئ الفطن الذكي أن يخدع اللبس ، وأن يجر رجله في الحوار فيكشف كذبه ونقاط ضعفه ويعامله على أساس ما انكشف له من صفاته .
8- وكما أن اللبس يصدم الجسد الإنساني من الناحية النفسية ، وكما أنه يساهم في مضاعفة الصدمات والضغوطات النفسية عليه واستغلالها ضده .
فإن اللبس أيضاً قد يُصدم نفسياً وقد يتعقّد نفسياً ومثال ذلك :-
أ) انكشافه في الجسد بعد أن كان مستوراً لمدة طويلة ولم يكن يتوقع ذلك.
ب) إذلاله في الجسد بعد عزّ مضى له فيه ولم يكن يتوقع ذلك.
ج) وقف استمتاعه بالجسد وقلب ذلك عليه بما يؤذيه ويعذبه .
د) خوفه من القارئ والمؤمن الصارم فإن هذا عقدةٌ جديدة يتعقّد بها.
ه) خوفه من إيجاد قارئ من أسرة المريض وبيته فإن هذا جِدّ يعقّده.
و) خوفه من أن يأخذ المريض بزمام المجاهدة والقراءة، خاصة مع إكثار الركوع والسجود خاصة مع سورة البقرة يومياً، فإن هذا جدّ يدَمّره.
ز) خوفه من طول فترة العلاج وطول جلساته فإنه يكاد يموت منها.
ي) فشله في الهدف الذي كان يسعى له، كالاستفراد بهذا الإنسان، وتحقيق هدف معيّن كالتفريق والإفساد والدعوة إلى ذلك وإثارة المشاكل والفتن
- ومن كل ما تقدم يمكن أن نستفيد في تعاملنا معه بعد المشورة الخاصة بين القراء والفطناء من أهل المريض بعيداً عن سمع المريض ونظره والله المستعان .
- وإن التقرير الطبي الروحي ليضع الصورة – في أغلبها – بين يدي القارئ عن سلوك اللبس مع الجسد وعن صفاته النفسية والله هو الموفق سبحانه .
وهذه التحليلات التي وصلنا إليها هي زبدة خبرة طويلة في هذا الميدان الروحي، وبعضها مستفادٌ أيضاً بالاستنباط من بعض النصوص الشرعية ... لذلك نقول مستعينين بالله تعالى :-
1- أن اللبس حي عاقل: يعقل ما يدور حوله ويلاحظه، ويكتسب من محيطه المعلومات.
2- أنه يسمع ويرى: ومن حواسه السمع والبصر.. وسيأتي ذلك في شرح طبيعته الجسمية .. وفائدة ذلك نفسياً أن اللبس من الجن يحب أن ينظر ويسمع ويعرف ما يجري، وسبيل ذلك استعمال سمع الإنسان وبصره أثناء اللبس ، وإذا ما نحن غطّينا على عيني الملبوس فإن اللبس لا يرى شيئاً، وهذا أول المضايقة له. وإذا ما خلّينا بينه وبين الرؤية والنظر إلى ما يشاء فنحن نُريحه نفسياً ونجعله يتفسّح بنظره من خلال عينيْ المريض كيفما يشاء .
ومن فائدة ذلك أيضاً أننا لا نتكلم على مسمعه – أي على مسمع المريض – لكيلا يعلم عن خِطّتنا وعملنا شيئاً ، ولكن يُفاجأ به ، وهو أبلغ في التأثير .
3- أنه يرغب ويرفض ، ويحب ويكره ، ويرضى ويغضب .
فلا بُدّ إذاً أن نعرف مَحَابّه ومكارهه ، وما يرضيه وما يغضبه .
- فلربما نعطيه شيئاً أو نتعامل معه بأسلوب يحبه ويستأنس به ويقوى به ونحن لا نعلم .
- وهذا الأمر يشمل الطعام والشراب والغذاء ، ويشمل المناظر الموجودة أمامه ، ويشمل أساليب الحوار والمخاطبة ، ويشمل أساليب التهديد والإيذاء والتعذيب.
- فأما الطعام والشراب فهو يحب الدخان ، وأكل اللحوم والدهنيات وأكل الحشرات والزواحف . ويكره المواد الطاهرة من الأعشاب والنباتات كالعسل والحبة السوداء والسدر والزعفران .
- وأما المناظر فيحب النظر إلى النساء ، والنظر إلى العورات عموماً ، ويحب مناظر الأذى كالدم السائل على الأرض ونحوه . ويكره مناظر الخير والإيمان في المساجد والبيئات المؤمنة، كالحجاب ولباس السنة والعمائم ورؤية المؤمنين مجتمعين متحابين.
- وأما أساليب الحوار فإنهم يحبون الحديث الفارغ، ويُريحهم الحوار معهم بعد وقف القراءة القرآنية، فيكون الحوار مُتنفّساً لهم وراحة. ويكرهون دعوتهم إلى الله تعالى والنصيحة وتمني الهداية لهم ودخولهم في رحمة الله تعالى والإسلام.
- وأما في ميدان الضغط عليهم وإيذاؤهم .. فهم لا يحبون هذا مطلقاً ويرغبون وقفه بكل حيلة
ومراتب تأديبهم هكذا: الضرب أولاً، ثم الكهرباء ثانياً، ثم الضغط على البطن خاصة وعلى مواقع الألم عامة ثالثًا.
ولكل من هذه خبرته وأسلوبه وتعليماته عند الأستاذ المعلم في دورات الرقبة الشرعية .
4- أنه قد يتأقلم مع الجسم فيتعود على عاداته وعادات صاحبه ورغباته وقد يتنافر مع الجسم فلا يتأقلم معه ، وهذا مفتاح الإزعاج والانزعاج فلربما يرغب الإنسان في طعام ما واللبس يكره هذا النوع من الطعام، فيصبر اللبس عليه ويتعود عليه، أو يرفضه عن طريق صعوبة دخوله للجوف أي صعوبة بلعه وازدراده ، أو ردّه بالقيء برفض المعدة له مثلاً .
ولربما يبدأ هذا التغير عند الإنسان فيما يحبه ويكرهه مع بدء العلة الروحية على الجسد أو بدء نشاطها عليه .
- وهذا يشمل أمور الدين والهداية فلربما يستسلم اللبس خاصة القرين لإرادة الإنسان في الهداية وستر العورة والحجاب والصلاة والقرآن ، ولربما يتمرد عليه بخبثه فيبدأ بالأذى المنعكس سلبياً على الجسد سواءً بالأذى النفسي أو الأذى العضوي .
5- وهنا لا بد من إفراد الكلام على بعض طرقه في الاستمتاع بالجسد خاصة النساء فمن ذلك:
أ) السهر الاختياري ، والسهر القسري: وهو والقلق المانع من النوم أيضاً
ب) الموسيقى والغناء: خاصة الصاخب منها، والمصاحب للرقص واستعراض اللقطات الماجنة...
ج) النظر للمرآة: وإطالة المكث أمامها خاصة النساء.
د) التعرّي والنظر إلى العورات: واللعب بها في اليقظة أوفي المنام .
5) النوم على البطن: وقد مضى في أسباب التسلط الشيطاني على الجسد.
ه) التأخر في الحمام :وإطالة المكث فيه بدون سبب .
و) إيلام العورات وأماكن الشهوة: وإحداث الحكة فيها ومن ذلك الوخز في الثديين عند النساء.
ز) إثارة الشهوة الجنسية: سواء في النوم أو اليقظة، وكثرة الاحتلام.
ي) إزعاج النائم: بالتخويف والتلاعب والكوابيس وغيرها.
خ) الحث على الذنوب والمعاصي: خاصة الفواحش ما ظهر منها وما بطن
6- أنه حاسد لنا بطبيعته: فهو وارث للحسد عن أبيهم الحاسد لأبينا آدم عليه السلام. وهذا الحسد المتأصّل هو الطبع الخبيث الذي يجعله دائماً جاهزاً للكيد والمؤامرة والمساهمة مع شياطين الإنس الحاسدين الكائدين ، وشياطين الجن الآخرين المشاركين في أذى الإنسان .
7- وأن من طبيعته النفسية الطيش والخِفّة ، وينتج من هذه الصفة كثرة الخداع وسرعة نقض العهود .
وكما أنه يخدع ويراوغ ، فإنه ينخدع أيضاً ، ومن السهل على القارئ الفطن الذكي أن يخدع اللبس ، وأن يجر رجله في الحوار فيكشف كذبه ونقاط ضعفه ويعامله على أساس ما انكشف له من صفاته .
8- وكما أن اللبس يصدم الجسد الإنساني من الناحية النفسية ، وكما أنه يساهم في مضاعفة الصدمات والضغوطات النفسية عليه واستغلالها ضده .
فإن اللبس أيضاً قد يُصدم نفسياً وقد يتعقّد نفسياً ومثال ذلك :-
أ) انكشافه في الجسد بعد أن كان مستوراً لمدة طويلة ولم يكن يتوقع ذلك.
ب) إذلاله في الجسد بعد عزّ مضى له فيه ولم يكن يتوقع ذلك.
ج) وقف استمتاعه بالجسد وقلب ذلك عليه بما يؤذيه ويعذبه .
د) خوفه من القارئ والمؤمن الصارم فإن هذا عقدةٌ جديدة يتعقّد بها.
ه) خوفه من إيجاد قارئ من أسرة المريض وبيته فإن هذا جِدّ يعقّده.
و) خوفه من أن يأخذ المريض بزمام المجاهدة والقراءة، خاصة مع إكثار الركوع والسجود خاصة مع سورة البقرة يومياً، فإن هذا جدّ يدَمّره.
ز) خوفه من طول فترة العلاج وطول جلساته فإنه يكاد يموت منها.
ي) فشله في الهدف الذي كان يسعى له، كالاستفراد بهذا الإنسان، وتحقيق هدف معيّن كالتفريق والإفساد والدعوة إلى ذلك وإثارة المشاكل والفتن
- ومن كل ما تقدم يمكن أن نستفيد في تعاملنا معه بعد المشورة الخاصة بين القراء والفطناء من أهل المريض بعيداً عن سمع المريض ونظره والله المستعان .
- وإن التقرير الطبي الروحي ليضع الصورة – في أغلبها – بين يدي القارئ عن سلوك اللبس مع الجسد وعن صفاته النفسية والله هو الموفق سبحانه .
مواضيع مماثلة
» التحليل الشرعي لهذه اللبوسات التي تشارك في المس, والحسد, السحر
» التحليل الفسيولوجي لهذه اللبوسات التي تشارك في المس, والحسد, السحر
» العلاج النفسي ومؤسساته
» بين الطب النفسي والعلاج بالقرآن
» برنامج علاج المس الشيطاني...
» التحليل الفسيولوجي لهذه اللبوسات التي تشارك في المس, والحسد, السحر
» العلاج النفسي ومؤسساته
» بين الطب النفسي والعلاج بالقرآن
» برنامج علاج المس الشيطاني...
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد يونيو 29, 2014 10:39 pm من طرف نورة
» ضغط الدم المرتفع
الثلاثاء فبراير 07, 2012 1:55 am من طرف بن فطوم
» أنقل اليكم بعض قصص السحره والمشعوذين في الوطن العربي
الأحد ديسمبر 04, 2011 9:11 pm من طرف عمرابوجربوع
» كيف نخرج السحر بعشبة الترياق
الأحد ديسمبر 04, 2011 9:08 pm من طرف عمرابوجربوع
» بعض الايات المختاره التي تقرأ على الزيت والماء
الأحد ديسمبر 04, 2011 9:05 pm من طرف عمرابوجربوع
» تعريف لبعض مصطلحات الرقيه الشرعيه
الأحد ديسمبر 04, 2011 9:03 pm من طرف عمرابوجربوع
» منهج رسول الله صلى الله عليه وسلم في التداوي والعلاج والاستشفاء
الأحد ديسمبر 04, 2011 9:00 pm من طرف عمرابوجربوع
» اليكم هده القصه
السبت ديسمبر 03, 2011 7:15 am من طرف عمرابوجربوع
» هل يصيب الرجل بالعين زوجته الجميله
السبت ديسمبر 03, 2011 4:11 am من طرف عمرابوجربوع