دخول
المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 2 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 2 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 33 بتاريخ الأربعاء نوفمبر 18, 2020 7:12 am
بحـث
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط www.markezaliman.com على موقع حفض الصفحات
قم بحفض و مشاطرة الرابط www.markezaliman.com على موقع حفض الصفحات
مواقع ذات صلة
http://markazaliman.com/index.php?page=Iman&PID=99الفرق بين القارئ وبين المشعْوذ
صفحة 1 من اصل 1
الفرق بين القارئ وبين المشعْوذ
((الفرق بين المعالج الروحي بالقرآن وبين المستعينين بالجن)).........................
فالفارق الأول : أن "القارئ" : يهتم بالتشخيص الطبي -أشعة وتحليلاً- ويأخذ بعين الاعتبار إمكانية أن يكون المرض عضوياً لا علاقة له بالأرواح، بل ويستخدم القارئ التقنية الحديثة في خدمة العلاج الروحي القرآني ويحاول أن يبدع في هذا المجال وأن يخترع له أجهزة خاصّة تساعده في العلاج.
-أما "المشعوذ" المستعين بالجن فلا علاقة له بهذا أبداً ويدعي لنفسه ما ليس لها، كادعاء معرفة المغيّبات والقدرة المعجزة باسم الولاية الدينية، وهو لا يستحقّها أصلاً.
والفارق الثاني : أن "القارئ" : يقرأ القرآن على المريض ويختار من سور البقرة، ويس، والصافات، والفاتحة، والكرسي، والمعوذات، وأسماء الله الحسنى، ما يقهر به السحر ويذله في الجسم ويظل يكرّرها حتى يظهر الجسد من علته الروحية أيّا ما كانت تلك العلّة000
فالعلاج بالقرآن طرد تطهيري للجسد وهو أيضاً تطهير للدار من السحر وغيره.
-أما "المشعوذ" فهو :
1) إما فتـّاح وحجّاب (وهو الساحر).
2) أو يضيف لذلك العرافة وهي الإخبار بالمفقود ونحوه (وهو العرّاف).
3) أو الكهانة وهي الإخبار بالمستقبل (وهو الكاهن).
4) أو (مآخي) ويسمونه العامة (المخاوي) وهو الذي يعالج بمن آخاه من الجن ...
وكل أولئك يستخدمون الجن في التشخيص والعلاج وهم يأكلون أموال الناس بالباطل.
والفارق الثالث : أن "القارئ" : زاهد في الدنيا يبتغي خدمة الناس والدعوة إلى الله سبحانه وتعالى، ولا يجعل الدنيا مقصده وهمّه فهي عنده وسيلة إلى الآخرة وليست غاية.
- أما "المشعوذ" : فهو مقبل على الدنيا متكالب عليهاوإن أظهر التّعفف عنها، ومن جرّبهم عرف حقيقة هذا الأمر تماماً.
والفارق الرابع : أن طريقة هؤلاء في العلاج محرمة شرعاً، وفاشلة في واقع الأمر غالباً :
- فمحرمة لأنهم يستخدمون الجن وقد ينادونهم ويدعونهم إذا كانوا غائبين وقد يعظمونهم تعظيماً محرماً لا يصلح إلا لله.
والرسول عليه الصلاة والسلام حرّم المجيء إليهم وسؤالهم فقال : (من أتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة ). أخرجه مسلم في صحيحه.
وقال صلى الله عليه وسلم من أتى كاهناً أو عرافاً فصدّقه بما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم). أخرجه أبو داود والترمذي.
- وفاشلة في أغلب الأحيان لأنهم لا يخرجون الشر المتمثل في اللبس المُنفّذ للأذى والسحر داخل الجسد ولكنهم يسكنونه ويهدؤونه ويصالحونه كحلّ وسط ثم لا يلبث أن يعود لإزعاجه وتمريضه بعد مدة.
- ولكن العلاج القرآني شافٍ وكافٍ وطاهرٌ وغيرُ مكلّفٍ مادياً فالثمن فيه طاعة الله بالصلاة والتسلح بالقرآن والذكر.
فالفارق الأول : أن "القارئ" : يهتم بالتشخيص الطبي -أشعة وتحليلاً- ويأخذ بعين الاعتبار إمكانية أن يكون المرض عضوياً لا علاقة له بالأرواح، بل ويستخدم القارئ التقنية الحديثة في خدمة العلاج الروحي القرآني ويحاول أن يبدع في هذا المجال وأن يخترع له أجهزة خاصّة تساعده في العلاج.
-أما "المشعوذ" المستعين بالجن فلا علاقة له بهذا أبداً ويدعي لنفسه ما ليس لها، كادعاء معرفة المغيّبات والقدرة المعجزة باسم الولاية الدينية، وهو لا يستحقّها أصلاً.
والفارق الثاني : أن "القارئ" : يقرأ القرآن على المريض ويختار من سور البقرة، ويس، والصافات، والفاتحة، والكرسي، والمعوذات، وأسماء الله الحسنى، ما يقهر به السحر ويذله في الجسم ويظل يكرّرها حتى يظهر الجسد من علته الروحية أيّا ما كانت تلك العلّة000
فالعلاج بالقرآن طرد تطهيري للجسد وهو أيضاً تطهير للدار من السحر وغيره.
-أما "المشعوذ" فهو :
1) إما فتـّاح وحجّاب (وهو الساحر).
2) أو يضيف لذلك العرافة وهي الإخبار بالمفقود ونحوه (وهو العرّاف).
3) أو الكهانة وهي الإخبار بالمستقبل (وهو الكاهن).
4) أو (مآخي) ويسمونه العامة (المخاوي) وهو الذي يعالج بمن آخاه من الجن ...
وكل أولئك يستخدمون الجن في التشخيص والعلاج وهم يأكلون أموال الناس بالباطل.
والفارق الثالث : أن "القارئ" : زاهد في الدنيا يبتغي خدمة الناس والدعوة إلى الله سبحانه وتعالى، ولا يجعل الدنيا مقصده وهمّه فهي عنده وسيلة إلى الآخرة وليست غاية.
- أما "المشعوذ" : فهو مقبل على الدنيا متكالب عليهاوإن أظهر التّعفف عنها، ومن جرّبهم عرف حقيقة هذا الأمر تماماً.
والفارق الرابع : أن طريقة هؤلاء في العلاج محرمة شرعاً، وفاشلة في واقع الأمر غالباً :
- فمحرمة لأنهم يستخدمون الجن وقد ينادونهم ويدعونهم إذا كانوا غائبين وقد يعظمونهم تعظيماً محرماً لا يصلح إلا لله.
والرسول عليه الصلاة والسلام حرّم المجيء إليهم وسؤالهم فقال : (من أتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة ). أخرجه مسلم في صحيحه.
وقال صلى الله عليه وسلم من أتى كاهناً أو عرافاً فصدّقه بما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم). أخرجه أبو داود والترمذي.
- وفاشلة في أغلب الأحيان لأنهم لا يخرجون الشر المتمثل في اللبس المُنفّذ للأذى والسحر داخل الجسد ولكنهم يسكنونه ويهدؤونه ويصالحونه كحلّ وسط ثم لا يلبث أن يعود لإزعاجه وتمريضه بعد مدة.
- ولكن العلاج القرآني شافٍ وكافٍ وطاهرٌ وغيرُ مكلّفٍ مادياً فالثمن فيه طاعة الله بالصلاة والتسلح بالقرآن والذكر.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد يونيو 29, 2014 10:39 pm من طرف نورة
» ضغط الدم المرتفع
الثلاثاء فبراير 07, 2012 1:55 am من طرف بن فطوم
» أنقل اليكم بعض قصص السحره والمشعوذين في الوطن العربي
الأحد ديسمبر 04, 2011 9:11 pm من طرف عمرابوجربوع
» كيف نخرج السحر بعشبة الترياق
الأحد ديسمبر 04, 2011 9:08 pm من طرف عمرابوجربوع
» بعض الايات المختاره التي تقرأ على الزيت والماء
الأحد ديسمبر 04, 2011 9:05 pm من طرف عمرابوجربوع
» تعريف لبعض مصطلحات الرقيه الشرعيه
الأحد ديسمبر 04, 2011 9:03 pm من طرف عمرابوجربوع
» منهج رسول الله صلى الله عليه وسلم في التداوي والعلاج والاستشفاء
الأحد ديسمبر 04, 2011 9:00 pm من طرف عمرابوجربوع
» اليكم هده القصه
السبت ديسمبر 03, 2011 7:15 am من طرف عمرابوجربوع
» هل يصيب الرجل بالعين زوجته الجميله
السبت ديسمبر 03, 2011 4:11 am من طرف عمرابوجربوع